يقول هذا المسلم الجديد لم أعرف الكلام العربي ولا معانية بالدقة التي تجعلني أستشعر تلك المعاني العظيمة لصوت المؤذن حين ينادي الله أكبر ...كنت على البوذية ولم أكن يوما أنوي أن أغير ديانتي ، الذي غيرني هو صوت المؤذن ، كنت كلما أسمع الأذان يقشعر جسدي وتنتابني حرارة ، وكأن شيئا في داخلي يناديني ويدفعني لاعتناق هذا الدين ، وتكررت معي هذه الحالة عدة مرات ،فعزمت على التعرف على الإسلام ، فقرأت كتابا أهدي إلي من مكتب جاليات الخرج ، فقابلت الداعية السيرلنكي /محمد ريال ، فحاورني قليلا وبين لي معاني تلك النداءات التي كنت أسمعها أنها صوت الحق ""الله أكبر ..الله أكبر ،"" فأعلنت إسلامي فرحاً باختيار الله لي ، أخوكم /فيجتا بريا - عمر السيرلنكي -